نشرت في:
الثلاثاء، 18 مارس 2014
نشرت بواسطت
Unknown
10 فوائد لاستقطاع وقت لنفسك
“أنت” أيضا موجودة
كونك أم، أصعب وظيفة في العالم كله، فعليك تقمص
شخصيات
شخصيات
مختلفة والقيام بمسؤوليات عديدة طوال الوقت
. وأكيد كل ذلك
. وأكيد كل ذلك
يشعرك بالارتباك ويتركك متعبة و مجهدة من كثرة الأعباء
و التوتر
و التوتر
. لكي لا يتجه هذا التوتر و الطاقة السلبية إلى عائلتك،
ننصحك
ننصحك
بإضافة مسؤولية واحدة أخرى إلى قاذمة أعمالك:
“دلعي نفسك” قليلا باستقطاع بعض الوقت لك أنت وحدك.
“دلعي نفسك” قليلا باستقطاع بعض الوقت لك أنت وحدك.
الهدوء
مع كل الصخب و“الدوشة” الموجودين حولك، كموسيقي
تصويرية
تصويرية
لفيلم حياتك اليومية، ستشعرين أحيانا أن أذنيك
و دماغك
و دماغك
قد امتلئوا و يحتاجون منك أن “تفصلي” قليلا و تفكري
في
في
” لا شئ”. قليل من الهدوء سيجعلك أقل توترآ وأكثر
قدرة على
قدرة على
مواصلة تحديات يومك.
الوضوح
هذا الوقت القليل المستقطع الذي تمنحيه لنفسك
سيساعدك
سيساعدك
على تنظيم أفكارك التي قد تكون تكتلت داخل دماغك.
سيمنحك
سيمنحك
“وقتك أنت” الوضوح المطلوب لإيجاد حلول للمشاكل
اليومية
اليومية
التي كنت تظنين أنها مستحيلة. ( اقرأي أيضا أهداف
يمكنك
يمكنك
أن تضعيها لنفسك في العام الجديد )
النية
نيتك لتحسين يومك وإصرارك على ذلك لن تأتي
إلا عندما
إلا عندما
تستقطعين وقت “لك أنت”. إبدأي يومك بإعطاء نفسك
بضع
بضع
دقائق لتتزودي بطاقة إيجابية ثم إنوى أن يكون
يومك جميلا
يومك جميلا
وبناء وأصري على ذلك.
العرفان بالفضل
عندما تكوني مشغولة لدرجة أنك لا تستطيعين
رؤية النعم
رؤية النعم
المختلفة التي منحت لك، عليك بلا شك أن تستقطعي
وقت
وقت
لنفسك. خذي دقائق قليلة لتعدي نعم ربنا
عليك حتى
عليك حتى
تستطيعين أن تقي نفسك من حالة الشعور بالغضب
عندما
عندما
يصل التوتر لمنتهاه.
السكينة
كل الأعباء التي أنت مسؤولة عنها قد تتسبب في
توليد غضب
توليد غضب
دفين و مشاعر سلبية، وبمجرد استقطاع قليل
من الوقت
من الوقت
لنفسك سيسهل عليك إيجاد السكينة والهدوء
الداخلي
الداخلي
الذي سيساعدك على الإستمرار في الأعباء
اليومية.
اليومية.
وضع خطة
تلك الدقيقة التي تستقطعينها لنفسك يوميا ستساعدك
على
على
التخطيط لباقي اليوم، كما في مقالة تنظيم الوقت في
سوبرماما. وبتنظيم اليوم وما عليك القيام به، تستطيعين
تأدية المهام
سوبرماما. وبتنظيم اليوم وما عليك القيام به، تستطيعين
تأدية المهام
المختلفة بسلاسة وكفاءة. كما يساعدك التنظيم في
تقليل
تقليل
الضغوط النفسية و يشعرك بالإنجاز لما قمت به
من أعمال
من أعمال
التركيز
استغلى تلك الدقائق القليلة التي تستقطعينها لنفسك
لتنفيذ أعمال أخرى بكفاءة و في هدوء، وتفادي إضاعة
هذا الوقت الثمين في “أي كلام”.
المشاعر
قد تجدي نفسك أحيانا تفقدين التعاطف و المشاعر لما يحدث
حولك، وذلك نتيجة الأعباء المتزايدة عليكِ. وبما أن الأمومة
وقودها الأساسي هو تلك المشاعر والعواطف،
فيجب عليكي
فيجب عليكي
أن تعطي نفسك فرصة للراحة و تجديد تلك
المشاعر
المشاعر
. ليس فقط لنفسك، ولكن عائلتك أيضا لها حق
في تجديد
في تجديد
مشاعر الأمومة عندك.
سعة الحيلة
بمجرد وضع قاعدة “وقت لي أنا وحدي”، ستجدي
نفسك
نفسك
تلجأينلسعة الحيلة للحصول على هذا الوقت. وإذا لم
تتمكني
تتمكني
مناستقطاع وقتا لذلك، حاولي تجميع الأعباء للحصول
على
على
وقت مع نفسك. مثلا بدل من طلب البقالة بالتليفون،
إذهبي
إذهبي
بنفسك لشرائها بنفسك، و بالمرة إدفعي
فاتورة التليفون
فاتورة التليفون
المحمول ثم الذهاب للسوق لشراء الخضروات
والفاكهة،
والفاكهة،
وبينما تفعلين كل ذلك، فكري في أشياء تسرك
أو تحدثي
أو تحدثي
مع إحد صديقاتك في التليفون أو تسوقوا معا.
بذلك تحصلي
بذلك تحصلي
على وقتك المستقطع بينما تقومين بأعمال
إخرى موهبتك!
إخرى موهبتك!
وأخيرا
اعلمي أن “وقتك أنت” شديد الأهمية
لصحتك النفسية،
لصحتك النفسية،
التي بدونها سيبدأ زوجك وأولادك في رؤيتك
كسيدة مجنونة
كسيدة مجنونة
. لذلك، إحرصي على الظهور كامرأة متماسكة
و ممسكةبزمام الإمور، فهذا الوقت
المستقطع،
المستقطع،
من واجباتك العائلية أيضا!
